وصل التفنن في الوقاحة الإسرائيلية مواصلها فبعد كتابة اسم الجلالة على أحذية رياضية ابتكرت شركة إسرائيلية إنتاجاً جديداً للنيل من إسلامنا ( ورق حمام طبع عليه البسملة بالخط الكوفي ) . متعمدين بذلك الإساءة لمشاعرنا المقدسة
ونحن لم نعتد يوماً على أن يتم احترام ديننا من قبل الإسرائيليين ولا احترام المسلمين وحكامنا الذين ينزلون مراتب الإسلام والمسلمين إرضاءً لهم ويتعمدون إرضائهم بغايات شتى وذلك على حساب الشعب الذي يعيش في فلسطين والشعوب العربية الأخرى .
تسربت منذ مدة شائعات حول أمير قطر و تمويله الخاص لمستوطنات إسرائيلية على أراضي الفلسطينيين وزيارته لإسرائيل لافتتاح المشروع العظيم الذي يموله على حساب كرامة الشعوب العربية بشكل عام وكرامة الفلسطينيين بشكل خاص , وهو ذل ما بعده ذل لكل عربي من زعيم عربي يمول مشروع الاستيطان للإسرائيليين .
فمن أين سيأتي احترام الإسرائيليين للدين الإسلامي أو حتى لنا نحن كعرب وزعمائنا من يوصلون ديننا إلى مكان لا وجود له للاحترام و تتوالى الإهانات مع غياب الضمير العرب يكيف سيكون الاحترام وهناك من يدعم حركاتهم ويباركها لهم من زعماء عرب هم أنفسهم من يتهافتون لنيل شرف قبلة على يد وزيرة خارجية إسرائيل تسيبي ليفني .
إن أمير قطر من يعتبر نفسه عمدة العرب وشيخهم المصلح الذي يحاول إبداء رأيه في كل كبيرة أو صغيرة في أي دولة عربية وينسى أو يتناسى شعبه ومطالب شعبه متعمدين التعتيم الإعلامي الذي يخيم أجواء قطر .
وهو من يملك أقوى قناة إخبارية تبث سمومها حسب هواه , فكل شعوب الدول العربية هبت للمطالبة بالإصلاحات إلا في قطر " الشمس ساطعة والعصافير تزقزق " .
متى سيتم احترام مشاعرنا المقدسة من قبل إسرائيل واحترامنا كعرب ؟؟؟
وقد يكون ذلك عندما يحترمنا زعمائنا وحكامنا وولاة أمرنا ويحترمون دينهم الحنيف ويعلمون أطفالنا أن إسرائيل عدوة الإسلام والمسلمين , ويحترمون شعباً أعزل يذوق الذل والهوان كل يوم ألف ألف مرة وهم على أراضيهم لا يسعهم إلا قول حسبنا الله ونعم الوكيل على كل طاغية تجبر .
ونحن لم نعتد يوماً على أن يتم احترام ديننا من قبل الإسرائيليين ولا احترام المسلمين وحكامنا الذين ينزلون مراتب الإسلام والمسلمين إرضاءً لهم ويتعمدون إرضائهم بغايات شتى وذلك على حساب الشعب الذي يعيش في فلسطين والشعوب العربية الأخرى .
تسربت منذ مدة شائعات حول أمير قطر و تمويله الخاص لمستوطنات إسرائيلية على أراضي الفلسطينيين وزيارته لإسرائيل لافتتاح المشروع العظيم الذي يموله على حساب كرامة الشعوب العربية بشكل عام وكرامة الفلسطينيين بشكل خاص , وهو ذل ما بعده ذل لكل عربي من زعيم عربي يمول مشروع الاستيطان للإسرائيليين .
فمن أين سيأتي احترام الإسرائيليين للدين الإسلامي أو حتى لنا نحن كعرب وزعمائنا من يوصلون ديننا إلى مكان لا وجود له للاحترام و تتوالى الإهانات مع غياب الضمير العرب يكيف سيكون الاحترام وهناك من يدعم حركاتهم ويباركها لهم من زعماء عرب هم أنفسهم من يتهافتون لنيل شرف قبلة على يد وزيرة خارجية إسرائيل تسيبي ليفني .
إن أمير قطر من يعتبر نفسه عمدة العرب وشيخهم المصلح الذي يحاول إبداء رأيه في كل كبيرة أو صغيرة في أي دولة عربية وينسى أو يتناسى شعبه ومطالب شعبه متعمدين التعتيم الإعلامي الذي يخيم أجواء قطر .
وهو من يملك أقوى قناة إخبارية تبث سمومها حسب هواه , فكل شعوب الدول العربية هبت للمطالبة بالإصلاحات إلا في قطر " الشمس ساطعة والعصافير تزقزق " .
متى سيتم احترام مشاعرنا المقدسة من قبل إسرائيل واحترامنا كعرب ؟؟؟
وقد يكون ذلك عندما يحترمنا زعمائنا وحكامنا وولاة أمرنا ويحترمون دينهم الحنيف ويعلمون أطفالنا أن إسرائيل عدوة الإسلام والمسلمين , ويحترمون شعباً أعزل يذوق الذل والهوان كل يوم ألف ألف مرة وهم على أراضيهم لا يسعهم إلا قول حسبنا الله ونعم الوكيل على كل طاغية تجبر .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق